بالصوت والصورة الموظف المغترب يغتصب الزوجة الخليجية ويمارس معها الجنس الخلفي عنوة وبالضرب
تلك الزوجة السعودية طلبت من أحد موظفي زوجها أن يأتيها ببعض المشتريات والموظف بطبيعة الحال لم يرفض لها طلبا خاصة أن الزوج كان يملك مستقبل ذلك الموظف في يده والزوجة الخليجية لم تجد من تطلب منه قضاء تلك المشتريات سوى ذلك الموظف خاصة أن زوجها رحل مع السائق الهندي في رحلة سريعة إلى تايلاند
الموظف أتى بالأشياء بالفعل لكنه عندما وجد نفسه وحيدا أمام باب دار الزوجة السعودية تذكر أن الزوج ليس بالداخل وأنه هو شخصيا لم يلتقي بإمرأة منذ أكثر من عام وداعب خياله الكثير فكان يري نفسه مدعوا من الزوجة لممارسة الجنس معها لكن عندما فتح الباب أدرك أن أحلامه كانت أحلام يقظة لكن الزوجة الخليجية التى فتحت الباب كانت ترتدي عباءة ولفت نظره أن الخادمة الأسيوية لم تكن موجودة فسأل عنها فقالت الزوجة الخليجية أنها لم تعد بعد من سفارتها لتجديد جواز سفرها
هنا لم يكن لدى الموظف ما يفعله سوى العودة لأحلام اليقظة بينما يتذكر أن ذلك قد يؤدي لقتلة لكنه قرر أن الزوجة بعد أن يضاجعها لن تكون قادرة على إخبار أحد
كانت تحدثه وتهم بإحضار النقود عندما أمسكها برفق فنظرت له بدهشة ثم أدركت ما يرمي له فصفعته على وجهه
لم يستغرق الأمر طويلا لكنه أمسك بها وهو يقسم أنها ستعشق ما سيفعله بها ويقول أنه لن يفعل جديدا فهو متأكد أن زوجها لا يكفيها وأن زوجها ينيكها من شرجها وهو سيفعل نفس الشئ لكنها ستستمتع
خلع عنها ملابسها وشرع يدخل قضيبه داخل شرجها فصرخت رافضة لكنه أصر وكلما ارتفع صراخها كلما ضربها على مؤخرتها بقسوة ولم يتركها إلا بعد أن سكب لبنه داخل شرجها كاملا وهي في حالة إعياء وبكاء من فرط الألم لكن هل تمتعت تلك الزوجة الخليجية